سماء ٌ مؤطرة ٌ بالرحيلْ.
لا ذاتُ حبك ٍ
ولا ذاتُ رجعً,
والأرض ُ حُبلى بتيه ٍ عظيم ٍ
وسوط ٍ مسن ٍ ,
و ما زال َ وجه ُ الفيافي الغليظ ُ
ينز ُ هجيراً
و تلهو بمجهوله ِ السافياتُ ,
عنيد ٌ هو الوقت ُ
ما انفك َ يقرأُ فصل َ الترقب ِ
والكون ُ يصغي ِ بصمت ٍ وقورٍ,
وكان الحسين عموداً
من الضوء ِينوي العروج َ
ليشرح َ للسجف ِ المستحيلة ِ
للراسخين بموت ٍ قديم ٍ,
كيف هو الفجر ُ
كيف تموت ُ القبور التي
- ضاق َ ذرعاً – بها النبض ُ
كيف السنابلُ ملأى
بأحلامنا الفارغات
لا ذاتُ حبك ٍ
ولا ذاتُ رجعً,
والأرض ُ حُبلى بتيه ٍ عظيم ٍ
وسوط ٍ مسن ٍ ,
و ما زال َ وجه ُ الفيافي الغليظ ُ
ينز ُ هجيراً
و تلهو بمجهوله ِ السافياتُ ,
عنيد ٌ هو الوقت ُ
ما انفك َ يقرأُ فصل َ الترقب ِ
والكون ُ يصغي ِ بصمت ٍ وقورٍ,
وكان الحسين عموداً
من الضوء ِينوي العروج َ
ليشرح َ للسجف ِ المستحيلة ِ
للراسخين بموت ٍ قديم ٍ,
كيف هو الفجر ُ
كيف تموت ُ القبور التي
- ضاق َ ذرعاً – بها النبض ُ
كيف السنابلُ ملأى
بأحلامنا الفارغات