لاجلك تنحني المدينه
ويتخلى اليوم
عن احدى زياراته
الشارع يهجر عشيقاته
والحزن يذهب بعيدا عن البيوت
هناك تستطيل صورتي
بمطرقه نجار بارع
هناك ادرك سعه الهواء
حين يكون الاكثر حولي راكضا
ويتخلى اليوم
عن احدى زياراته
الشارع يهجر عشيقاته
والحزن يذهب بعيدا عن البيوت
هناك تستطيل صورتي
بمطرقه نجار بارع
هناك ادرك سعه الهواء
حين يكون الاكثر حولي راكضا